بحضور كل من م/ هشام عز العرب – رئيس مجلس إدارة مجموعة عز العرب للسيارات ، م/ أيمن غانم – المدير التنفيذى للمجموعة ، أ/ نهى المليجى – مدير علامة فولفو بالمجموعة ، أ/ أحمد لبيب – رئيس قطاع التسويق بالمجموعة ، أ/ علياء مهدى – مدير تسويق سيارات فولفو ، ونخبة من مدراء قطاعات المجموعة .. وبتشريف السيد/ موريس بايار – العضو المنتدب لشركة فولفو العالمية عن مناطق أوروبا والشرق الأوسط ، وعدد من ممثلى الشركة العالمية …
تم إفتتاح صرح الشركة الجديد لسيارات فولفو الذى حمل تسمية (Ezz Elarab – VOLVO Excellence Center)، والذى جاء على مساحة ضخمة بمنطقة أبو رواش وبنظام (3 S) ، حيث شمل الطابق الأول من صالة العرض على مساحات كبيرة قادرة على إستيعاب أكثر من 6 سيارات بالعرض الداخلى (وبنظام فولفو العالمى – VOLVO CI) فيما جاء الطابق الثانى لعدد من المكاتب الإدارية وإستراحات العملاء.
وبخلاف مناطق الإنتظار الخاصة بالسيارات المحيطة بجوانب المجمع الداخلية ، فقد جاء مركز الخدمة بالمنطقة الخلفية ليستوعب أكثر من 26 حارة خدمة تستطيع تقديم كافة أنواع الخدمات الميكانيكية والكهربائية وهو ما يمكن المركز من تقديم خدمات يومية لما يزيد عن 100 سيارة ، فيما جاءت منطقة إنتظار العملاء على أعلى المستويات العالمية للشركة ومدعومة بالعديد من وسائل الترفيه الخاصة بالكبار والصغارعلى حدٍ سواء.
ومن جانبه، صرح أيمن غانم قائلاً: “لقد عملت الشركة على تحضير هذا المركز لما يقرب من عامين والذى يعد أحد أفضل مراكز فولفو العالمية بمنطقة الشرق الأوسط ، كما أضفنا خدمة جديدة لعملاء مركز ( VOLVO Excellence Center) تتمثل فى إمكانية الحصول على سيارات فولفو المستعملة والمضمونة من الشركة”.
ومن جانبها، أشارت نهى المليجى قائلة: “لقد إستثمرنا ما يزيد عن 3.5 مليون دولار بهذا المركز (ما يقرب من 175 مليون جنيه مصرى) حتى نتمكن من تقديم أعلى مستويات الخدمة المتكاملة لعملاء فولفو ، وخاصة مع إهتمامنا أيضاً بمجاراة التحول العالمى نحو السيارات الكهربائية التى بدأنا فى توفيرها بخلاف مجموعة سيارات فولفو الهايبريد”.
وبدوره فقد علق السيد/ موريس بايارعلى ما شهده من رقى وحجم ضخم لمركز عز العرب فولفو قائلاً: ” لقد سنحت لى الفرصة للإطلاع على هذا المركز قبل البدء بتنفيذه منذ عامين ماضيين ، واليوم أعبر عن مدى سعادتى الغامرة بما قدمته مجموعة عز العرب فى بناء وتجهيز هذا المركز الذى يعد نموذج لفخر شركة فولفو العالمية بهذا المستوى الإستثنائى”.
