الأربعاء, ديسمبر 18, 2024
الرئيسيةاتصالاتشراكة استراتيجية بين «فوري» و«سيمبل تاتش» لتطوير التكنولوجيا المالية في إدارة المطاعم
اتصالات

شراكة استراتيجية بين «فوري» و«سيمبل تاتش» لتطوير التكنولوجيا المالية في إدارة المطاعم

أعلنت شركة “فوري”، عن شراكتها الاستراتيجية مع “سيمبل تاتش”، لتعزيز أنظمة إدارة المطاعم التي تقدمها “سيمبل تاتش” باستخدام أحدث التقنيات المالية المبتكرة المقدمة من قبل “فوري” في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وقال محمد كامل، رئيس قطاع تطوير الأعمال لشركة “فوري”: “سعداء جدًا بهذا التعاون المثمر مع سيمبل تاتش من أجل تطوير قطاع المطاعم من خلال تقديم تكنولوجيا مبتكرة لقاعدة عملائهم الواسعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا”.

أضاف: “نفخر دائمًا بسجلنا الحافل في مجال حلول المدفوعات الرقمية، ونعتز بهذه الفرصة للمساهمة في تطوير قطاع صناعة الأغذية والمشروبات من خلال تلك الشراكة، ونتطلع إلى تقديم حلاً متكاملاً ومبتكرًا يلبي احتياجات الشركات في هذا القطاع ويسهم في تعزيز كفاءتهم وتحسين تجربة عملائهم”.

وأعرب هادي سمير، شريك مؤسس ورئيس القطاع التجاري لشركة “سيمبل تاتش”، عن فخره بالشراكة الاستراتيجية مع “فوري”، وقال: “نرى في هذه الشراكة فرصة كبيرة لتعزيز وجودنا وتطوير أعمالنا بشكل كبير في المنطقة العربية، حيث يخدم ذلك التعاون قاعدة عملائنا في جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بشكل مبتكر وفعال”.

أضاف هادي سمير: “فخورون بالخطوة الفارقة التي تمثلها هذه الشراكة عن طريق الجمع بين خبرتنا في تطوير برمجيات إدارة الأعمال في صناعة الأغذية والمشروبات، مع تقنيات “فوري” المبتكرة في مجال التكنولوجيا المالية والمدفوعات الرقمية، لتقديم حلول متطورة في قطاع المطاعم على المستوى الإقليمي، مما سيعمل بلا شك على تحسين أداء وكفاءة مجال صناعة المطاعم في المنطقة”.

وتسعى هذه الاتفاقية، إلى دعم أصحاب شركات الأغذية والمشروبات وتمكينهم من إدارة أعمالهم بفاعلية من خلال حلول تكنولوجية متقدمة، ويتمثل هدفها الأساسي في تيسير العمليات المالية والمدفوعات الرقمية لعملاء المطاعم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وتأتي هذه الشراكة، في سياق التطوير المستمر في مجال الأغذية والمشروبات في المنطقة العربية لمواكبة التغيرات في احتياجات تلك الصناعة، ومن المتوقع أن يسهم هذا التعاون في تطوير أنظمة الدفع الرقمية في قطاع الأغذية والمشروبات في المنطقة العربية وأن ويفتح الباب لتعاون أوسع في المستقبل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *